Do'a-doa harian...
أَسْتَغْفِرُ
اللهَ العَظِيمِ
أَعُوذُ
بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
اَلحَمْدُ
لِلهِ رَبِّ العَا لَمِيْنِ حَمْدًا شَا كِرِينَ حَمْدًا نَا عِمِيْنَ حَمْدًا يُوَا
فِي نِعَمَهُ وَ يُكَا فِئُ مَزِيْدَ ة, يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ وَ لَكَ الشُّكْرُ
كَمَا يَنْبَغِي لِجَلَالِ وَجْهِكَ الْكَرِيْمِ وَ العَظِيْمِ سُلْطَانِكَ
اَللَّهُمَّ
صَلِّى عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَ عَلَى أَ هْلِهِ وَ صَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ
اَللَّهُمَّ
أَنْتَ رَبُّنَا لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ
خَلَقْتَنَا وَ نَحْنُ عِبَادُكَ وَنَحْنُ عَلَى عَهْدِكَ وَوَهْدِكَ مَا سْتَطَعْنَا
نَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْنَا وَ نَبُوْءُ لَكَ بِنِعَامِكَ وَنَبُوْءُ
بِذُنُوْبِنَا فَاغْفِرْ لَنَا فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُكَ إِلَّا أَنْتَ
اَللَّهُمَّ
اغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدِنَا\ لِوَالِدَيْنَا وَارْحَمْ هُمْ \هُمَا كَمَا رَبَّيَانَا
صِغَا رًا
اَللَّهُمَّ
اغْفِرْ لِلْمُسْلِمِيْنَ وَ الْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَ الْمُؤْمِنَاتِ
اَلْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتِ إِ نَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٍ
رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَ هَبْ
لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ
اللَّهُمَّ
أَصْلِحْ لَنَا دِينَنَا الَّذِى هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِنَا وَأَصْلِحْ لَنَا
دُنْيَانَا اَلَّتِى فِيهَا مَعَاشُنَا وَأَصْلِحْ لَنَا آخِرَتَنَا اَلَّتِى
فِيهَا مَعَادُ نَا وَاجْعَلِ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لَنَا فِي كُلِّ خَيْرٍ
وَاجْعَلِ الْمَوْتَ رَاحَةً لَنَا مِنْ كُلِّ شَرٍّ
اَللَّهُمَّ اجْعَلْ خَيْرَ عُمُرِنَا آخِرَهُ وَخَيْرَ عَمَلِنَا
خَوَاتِمَهُ وَخَيْرَ أَيَّامِنَا يَوْمَ نَلْقَاكَ فِيْهِ
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ
عِيْشَةً هَنِيَّةً وَمِيْتَةً سَوِيَّةً وَمَرَدًّا غَيْرَ مُخْزٍ وَلَا فَاضِحٍ
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ خَيْرَ الْمَسْأَلَةِ ، وَخَيْرَ
الدُّعَاءِ وَخَيْرَ النَّجَاحِ ، وخَيْرَ العَمَلِ وَخَيْرَ الثَّوَابِ ، وَخَيْرَ
الْحَيَاةِ وَخَيْرَ الْمَمَاتِ ، اَللَّهُمَّ ثَبِّتْنَا وَثَقِّلْ مَوَازِيْنَنَا
وَحَقِّقْ إِيْمَانَنَا ، وَارْفَعْ دَرَجَاتِنَا وَتَقَبَّلْ صَلَاتَنَا وَاغْفِرْ
خَطِيْئَتِنَا وَنَسْأَلُكَ الدَّرَجَاتِ الْعُلْيَ مِنَ الْجَنَّةْ
اَللَّهُمَّ أَحْسِنْ عَاقِبَتَنَا فِي
الْأُمُوْرِ كُلِّهَا، وَأَجِرْنَا مِنْ خِزْيِ الدُّنْيَا وَعَذَابِ الآخِرَةِ
اَللَّهُمَّ اَقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا تَحُوْلُ بِهِ
بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيْكَ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهَا جَنَّتَكَ،
وَمِنَ الْيَقِيْنِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مَصَائِبِ الدُّنْيَا، وَ مَتِّعْنَا
بِأَسْمَاعِنَا، وَأَبْصَارِنَا، وَقُوَّاتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا، وَاجْعَلْهُ الْوَارِثَ
مِنَّا، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا،
وَلَا تَجْعَلْ مُصِيْبَتَنَا فِيْ دِيْنِنَا، وَلَا تَجْعَلْ الدُّنْيَا أَكْبَرَ
هَمِّنَا، وَلَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا، وَلَا تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لَا يَرْحَمُنَا
اَللَّهُمَّ
لَا تَدَعْ لَنَا ذَنْباً إِلَّا غَفَّرْتَهُ، وَلَا هَمًّا إِلَّا فَرَّجْتَهُ، وَلَا
دَيْناً إِلَّا قَضَيْتَهُ، وَلَا حَاجَةً مِنْ حَوَائِجِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ
إِلَّا قَضَيْتَهَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ
اَللَّـهُمَّ
إِنَّـا عَـبِيْدُكَ بَنُوعَبِيْدُكَ بَنُوْ
إِمَائُكَ نَوَاصِـيْنَا بِيَدِكَ مَاضٍ فِـيْنَا حُكْمُكَ عَـدْلٌ
فِيْنَا قَضَاؤُكَ نَسْأَلُكَ بِكُلِّ اِسْمٍ هُـوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْـسَـكَ أَوْ أَنْزَلْتَـهُ فِيْ كِتَابِكَ أَوْ
عَـلَّمْتَهُ أَحَـداً مِنْ خَلْقـِكَ أَوْ اِسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِيْ عـِلْمِ الغَـيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تَجْعَـلَ الْقُرْآنَ رَبِيْعَ
قُلُوْبِنَا وَنُوْرَ صُدُوْرِنَا وَجَلَاءَ حُـزْنِنَا وَذَهَابَ هُـمُّمِنَا وَغَـمِّنَا
فِيْنَا قَضَاؤُكَ نَسْأَلُكَ بِكُلِّ اِسْمٍ هُـوَ لَكَ سَمَّيْتَ بِهِ نَفْـسَـكَ أَوْ أَنْزَلْتَـهُ فِيْ كِتَابِكَ أَوْ
عَـلَّمْتَهُ أَحَـداً مِنْ خَلْقـِكَ أَوْ اِسْتَأْثَرْتَ بِهِ فِيْ عـِلْمِ الغَـيْبِ عِنْدَكَ أَنْ تَجْعَـلَ الْقُرْآنَ رَبِيْعَ
قُلُوْبِنَا وَنُوْرَ صُدُوْرِنَا وَجَلَاءَ حُـزْنِنَا وَذَهَابَ هُـمُّمِنَا وَغَـمِّنَا
اَللّهُمَّ إِنَّكَ تَعْلَمُ
أَنَّ هَذِهِ الْقُلُوْبَ , قَدِ اجْتَمَعَتْ عَلَي مَحَبَّتِكَ
وَالْتَقَتْ عَلَى طَاعَتِكَ, وَتَوَحَّدَتْ عَلَى دَعْوَتِك
وَتَعَاهَدَتْ عَلَى نُصْرَةِ شَرِيْعَتِكَ
فَوَثِّقِ اللَّهُمَّ رَابِطَتَهَا, وَأَدِمْ وُدَّهَا، وَاهْدِهَا سُبُلَهَا
وَامْلَأَهَا بِنُوْرِكَ الَّذِيْ لاَ يَخْبُوْا
وَاشْرَحْ صُدُوْرَهَا بِفَيْضِ الْإِيْمَانِ بِكَ, وَجَمِيْلِ التَّوَكُّلِ عَلَيْكَ
وَاَحْيِهَا بِمَعْرِفَتِكَ، وَأَمِتْهَا عَلَى الشَّهَادَةِ فِيْ سَبِيْلِكَ
إِنَّكَ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرِ
وَالْتَقَتْ عَلَى طَاعَتِكَ, وَتَوَحَّدَتْ عَلَى دَعْوَتِك
وَتَعَاهَدَتْ عَلَى نُصْرَةِ شَرِيْعَتِكَ
فَوَثِّقِ اللَّهُمَّ رَابِطَتَهَا, وَأَدِمْ وُدَّهَا، وَاهْدِهَا سُبُلَهَا
وَامْلَأَهَا بِنُوْرِكَ الَّذِيْ لاَ يَخْبُوْا
وَاشْرَحْ صُدُوْرَهَا بِفَيْضِ الْإِيْمَانِ بِكَ, وَجَمِيْلِ التَّوَكُّلِ عَلَيْكَ
وَاَحْيِهَا بِمَعْرِفَتِكَ، وَأَمِتْهَا عَلَى الشَّهَادَةِ فِيْ سَبِيْلِكَ
إِنَّكَ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرِ
اَللَّهُمَّ اِنَّا نَعُوْذُ
بِكَ مِنَ الْهَمِّ وَالْحَزْنِ وَ نَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَ
نَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَ نَعُوْذُ بِكَ َمِنْ غَلَبَةِ الدَّيَّنِ
وَقَهْرِ الرِّجَالِ
اَللَّهُمَّ عَافِنَا فِيْ بَدَنِنَا اَللَّهُمَّ
عَافِنَا فِيْ سَمْعِنَا اَللَّهُمَّ عَافِنَا فِيْ بَصَرِنَا
اَللَّهُمَّ إِنَّا
نَعُوْذُ بِكَ مِنَ الْكُفْرِ وَ الْفَقْرِ وَ نَعُوْذُ بِكَ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ
لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ
ربَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا
وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا
رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَ فِي
الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِنَا عَذَابَ النَّارِ
سُبْحَانَ رَبِّكَ
رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ . وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ . وَالْحَمْدُ
لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ
Tidak ada komentar:
Posting Komentar